هل تابع احدكم المشكلة الاخيرة التى وردت بين الصحفيين وشيخ الازهر وسمعمت ماقالة فى لقاءة الاخير من جلد من بفترى على الناس بغير حق واخذ بعض الصحفيين هذا الكلام على انة موجه لكل من راود شائعة وفاة الرئيس من الصحافة والسؤال هنا هل فعلا وصل الحال باهل الدين والاسلام الى الوقوف بجانب الحاكم بدل من توضيح اخطاءة ولن نقول معاقبة المقصر ولاكن على الاقل مواجهتة بالحقائق فما رايكم على مايحدث فى بلاد الاسلام